الأحد، ١١ سبتمبر ٢٠١١ م

الأحد، ١١ سبتمبر ٢٠١١

رسالة من مريم العذراء المتباركة مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

تقول أمنا المباركة: "المجد ليسوع."

"لقد أتيت بينما تحتفل بلادكم بأحداث ١١ سبتمبر منذ سنوات عديدة. سأكون مقصرة إذا لم أشير إليكِ بأن التهديد الأكبر لا يزال موجودًا بينكم، وجاهزًا لتدمير الأرواح والأمم بأكملها والحياة كما تعرفونها. هذا التهديد ليس اقتصاديًا - ولا هو إرهاب أو كارثة طبيعية أو حدث كوني ما. أعظم تهديد لسلامك وأمنك حول العالم هو الشر الموجود في القلوب."

"هذا الشر هو الذي يتسبب في كل هذه الكوارث الأخرى بإذن الله. يعارض الشر الحقيقة؛ وكلما تم التنازل عن الحقيقة في القلوب، ابتعدت الإرادة الحرة للإنسان عن إرادة الله."

"لهذا السبب يركز هذا العمل على المحبة المقدسة في القلب، لأن المحبة المقدسة هي الحقيقة. كل المسارات الأخرى تؤدي بعيدًا عن الحقيقة وتدمر العقل السليم في القلب."

"لا يزال لدى كل فرد وكل البشرية وقت لتغيير المسار. اختاري بحكمة وفقًا للمحبة المقدسة. المستقبل يعتمد على ذلك."