الأحد، ١٠ أغسطس ٢٠١٤ م

الأحد، ١٠ أغسطس ٢٠١٤

رسالة من يسوع المسيح مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

"أنا يسوعكم، المولود متجسداً."

"لقد أتيتُ مرة أخرى لمواجهة العدوان المتزايد للشر في عالم اليوم. الكثير من إساءة استخدام السلطة ينمو في عدم قدرة القادة على التعرف على الشر كشر. إذا كنت لا تعرف عدوك، كيف يمكنك محاربته؟ إذا كنت لا تعارض الشر، فإن الشر يتم تمكينه."

"في القيادة اليوم، سواء كانت علمانية أو دينية، يعارض الكثيرون الخير ويحمون الشر ببساطة بسبب عدم اتخاذهم أي إجراء للخير وضد الشر. إن عدم اختيار الخير على الشر هو في حد ذاته اختيار. في عالم اليوم، لا يمكن أن يكون هناك حل وسط - لا تردد ولا منطقة رمادية. إذا لم تكن مع الخير، فأنت ضده."

"يمكن لحكومات بأكملها وأديان الاستفادة من هذا لو كانوا فقط مقتنعين في قلوبهم. الكثيرون في المجال العلماني والديني لا يتعرفون على الطموح كشر؛ لكن الطموح هو حب الذات الذي يقوض قلب التواضع. الطموح مليء بالمصلحة الذاتية وليس الرفاه العام للآخرين. هذا ما يشجع القادة على تجاهل الشر وحتى تعزيز الخطيئة كوسيلة للشعبية. هكذا يبدأ الانحدار الأخلاقي ويزدهر. مرة أخرى، إنه تشجيع لعدم معارضة الشر."

"هذا الأسبوع لديك حدث يسمى 'الألعاب المثليّة' في مدينتك [أولمبياد المثليين الدولية العالمية في كليفلاند، أوهايو]. هذا دعم واضح لخطيئة السدومية - وهي خطيئة دمرت سدوم وعمورة. أنت لا تدرك ما هي الخطايا الفاضحة التي تحدث في مدينتك دون أي معارضة من القادة السياسيين أو الكنسيين."

"اعرفوا الحق الذي أقنعكم به اليوم - جميعاً! لا تضعوا أنفسكم فوق سلطتي."