رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الاثنين، ١٩ يونيو ٢٠١٧ م
الاثنين، ١٩ يونيو ٢٠١٧
رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ (مورين) أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "أنا أبوكِ السماويّ. أنا من يمسك الشمس والقمر في مكانهما. أنا من يمسك الأرض في مدارها. أنا مهتم بكل لحظة حاضرة في حياة كل شخص، لأنه بي لا يوجد تقييد للزمن أو المكان. أنا دائمًا قريب منكِ - مشغولٌ جدًا للاستماع إلى طلباتكِ أو مشاركة فرحكِ وحزنكِ. لقد أتيتُ لأعبر عن حبي لكل روح. لا تنظر إليّ كقاضٍ شديد، مستعد لإعلان بعض المصائب الرهيبة على الأرض. بل اشعر بالحب الذي أقدمه - حُبي الأبويّ. إذا صححت لكِ، فذلك فقط لكي أبقيَكِ في طريق الاستقامة."
"في هذه الأيام، كوني مستعدةً وراغبةً للدفاع عن الحقيقة من وصاياي. هذا ليس موقفًا شائعًا، ولكنه الطريق لتكوني أقرب إليّ. كل هذا معبّرٌ عنه في الحب القدسي - تجسيد وصاياي. طاعتكِ للحب القدسي هي الطريقة التي تظهرين بها لي حبكِ. هذه المهمة* موجودة لجذب الناس إلى الحقيقة من وصاياي."
* مهمة المسكونية للحبّ المقدس والإلهيّ في نبع ومزار مرانثا.
اقرأ رومية ٦:١٩+
أتكلم بلغة البشر، بسبب قيودكِ الطبيعية. لأنه كما سلّمتِ أعضائَكِ في الماضي للنجاسة وإلى الخطيئة المتزايدة، فها هي الآن تسليمين أعضاءَكِ للاستقامة للتطهير.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية