رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

السبت، ٨ يوليو ٢٠١٧ م

السبت، 8 يوليو 2017

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ (مورين) أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "أنا الآن الأزليّ. لا آتي لإجبار يدي أو للفت الانتباه بقوتي. كل الأرض هي شهادتي. اخترت هذه الأوقات لأتحدث إليكم وأفسّر تطوّر الأحداث. على الرغم من أنكم تختبرون الكثير من المظالم والمحن، إلا أنّكم لم تروا غضبي. أنا لا أختار عدالتي، بل أنتم."

"لو فهمتم حقًا هذه كلماتي لكم، لسقطتم على ركبَتَيكُم وضربتم صدوركم حزنًا. ثمّ ستفحصون حياتكم لاستنباط أي سوء سلوك تجاه وصاياي. كما هو الحال الآن، قليلٌ من يفهم هذه الأوقات المروعة. قليلٌ مَن يرون يدي في الخير وإرادتي السماحية في الشر. ترون الكوارث كحوادث فردية، لكنني أخبركم أنّها كلها مترابطة كجزءٍ من عدالتي الوشيكة."

"هذه الأوقات شريرة ومع ذلك فهي مليئة بالنعمة. هذه الخاصية* تشهد على هذا، إذ النعم وفيرة هنا. إنّها علامة مضادة في عصر استهلاك الخطأ القلوب. ابقوا قريبين من رعايتي الأبوية."

* موقع ظهور الربيع والمزار المقدس لمارانثا.

اقرؤوا مراثي إرميا 3:40+

لنتفحّصْ ونختبر طرقنا،

ونرجع إلى الرب!

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية