رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الأحد، ١٠ سبتمبر ٢٠١٧ م
الأحد، ١٠ سبتمبر ٢٠١٧
رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الرب إلهك. آتي أبًا محبًا مهتمًا لأجمع أولادي معًا، وخاصةً بينما تمر هذه الأمة بمحن غير مسبوقة. جزء من أمتكم لا يعاني وحده. أنتم جميعًا تعانون كوحدة - كل يد تساعد الأخرى. يجب أن يكون شفاؤكم في الوحدة والقوة ومتحدين بإرادتي. تحتاج الأمة بأكملها إلى تحمل محنة أولئك الذين يعانون خسائر فادحة."
"مرة أخرى أدعو الإنسان ليرى أن المحن والصلبان تأتي كجزء من إذن مني لجذب النفوس مرة أخرى إلى حقيقة اعتمادهم علي. لا يستطيع أحد التحكم في الطقس، لكنه يمكن أن يلجأ إلي في كل حاجته. يُسمح بكل محنة لتقوية رابطة الإنسانية بي. كلما زاد اعتماد الإنسان عليّ، زادت مساعدتي."
"عاملوا كل محنة باحترام كأداة لعلاقتنا المتعمقة. أنا حريص على أن أكون أقرب إليكم. ثقوا بملائكتكم."
اقرأ المزمور ٩١:٩-١٦+
لأنك جعلت الرب ملجأ لك،
العلي مسكنك،
لن يصيبك شر،
ولا تقترب ضربة من خيمتك.
لأنه يوصي ملائكته بك ليحفظوك
في كل طرقك.
على يديهم يحملونك،
لئلا تصدم رجلك بحجر.
ستدوس الأسد والأفعى،
الشبل والثعبان تدوسهما تحت قدميك.
لأنك التصقت بي بالمحبة سأنجيك;
أحفظك لأني عرفت اسمي.
إذا دعوتني أجيبك;
أكون معك في الضيق،
أنقذك وأكرّمك.
بطول العمر أشبعك،
وأريك خلاصي.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية