الثلاثاء، ١٤ نوفمبر ٢٠١٧ م

الثلاثاء، ١٤ نوفمبر ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا أب كل العصور - الحاضر الأبدي. أتكلم كالأب لأولادي الذين يكافحون غالبًا ليعيشوا وفقًا للحقيقة. بصفتكم جزءًا من بقايا المؤمنين، ستتعرضون للاضطهاد من قبل الكثيرين ممن يسعون لجعل الباطل مقبولاً. سيتباعد عنكم الأصدقاء والعائلة على حد سواء. لن تؤخذ وجهات نظركم في الاعتبار لأنها قديمة - عفا عليها الزمن. لا تفقدوا الاتصال بأولئك الذين يعارضونكم. ابقوا في حياتهم قدر الإمكان. ربما يكون وجودكم هو صلتهم الوحيدة بواقع الحقيقة."

"ادعموا الطاعة لوصائاي من خلال المحبة المقدسة. لا يمكن أن تخافوا المعارضة. كل موقف ينشأ للدفاع عن الحق، لقد وضعتكم فيه وأنا معكم. هذا كله يتعلق بخلاص النفوس. النفوس أهم من تجنب الرفض من أي شخص. صلُّوا لتكونوا لطفاء ولكن أقوياء. ثابروا."

اقرأ لوقا ٦:٢٢-٢٣+

طوبى لكم إذا أبغضكم الناس ونفروكم وحلفوا عليكم باسمي وشمتوا بكم وأخرجوا اسمكم كشرير من أجل ابن الإنسان! ابتهجوا في ذلك اليوم وافرَحُوا لأن أجركم عظيم في السماء، لأنه هكذا فعل آباؤهم بالأنبياء.