رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الاثنين، ٢٧ نوفمبر ٢٠١٧ م

الاثنين، ٢٧ نوفمبر ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا رب الكون. أنا الآن الأزليّ الأبديّ. كل روح خُلقت لتشاركني الخلود، لتعرفني وتحبني فوق كل شيء آخر. خلال هذه الأوقات العصيبة التي تثقل قلب العالم، فقد الإنسان بصره عن ذلك بسبب عواقب الخطية. أي خطيئة تشجع القرارات السيئة فيما يتعلق بأي مسألة. هكذا تتجذر إساءة استخدام السلطة والتنازل عن الحق ويتم تشجيعهما."

"الأخطاء في الحكم تؤدي إلى سياسة سيئة. والسياسة السيئة تؤدي إلى ارتباك الهدف. أمتك* هي مثال على ذلك. الكثير مما يتم قبوله كقانون لإرضاء الإنسان وتجاوز وصاياي. الارتباك هو أن الناس لا يرون الطريقة التي يقودهم بها. بعض الأمم، التي تلقت أعظم النعم من خلال القديسين والتجليات، تعاني الآن أكثر ما يمكن روحيًا."

"أتحدث الآن في هذا الموقع** لتشجيع تحويل قلب العالم الذي يشمل كل قلب. لا تسمحوا بنعمة كلامي هنا أن تمر دون ملاحظة. انتبهوا. لا تقلبوا قلوبكم ضد خلاصكم."

* الولايات المتحدة الأمريكية.

** موقع التجلي في Maranatha Spring and Shrine.

اقرأ سفر التكوين ٦:٥-٨+

رأى الرب أن شر الإنسان عظيم في الأرض، وأن كل تخييل أفكار قلبه كان سيئًا فقط باستمرار. وندم الرب أنه صنع الإنسان على الأرض، وحزن إلى قلبه. فقال الرب، "أمحو من وجه الأرض الإنسان الذي خلقته، الإنسان والحيوان والدبيب وطير السماء، لأني ندمت أن صنعتهم." لكن نوح وجد نعمة في عيني الرب.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية