الخميس، ١٤ ديسمبر ٢٠١٧ م

الخميس، ١٤ ديسمبر ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا هو الذي أنا عليه. توجهوا إليّ في ساعة حاجتكم. سلامكم عندي. أعظم دليل لمحبتكم لي هو تسليمكم الواثق لإرادتي الإلهية. تنعكس إرادتي في وصاياي. الروح التي تقبل هذا، عزيزة عليّ. والروح الذي يحاول إعادة تعريف وصاياي لتناسب ما يعجبه بعيد عني."

"لقد خُلق كل واحد منكم ليحبني ويخدمَني كما يحبُّه ويخدمه الابن أباه. لا يشكِّل الابن إرادة أبيه، بل يفعل كل شيء لإرضاء أبيه. يجب أن يكون هذا الحب الأبوي والثقة بي هدفًا لكل روح. لا تبحثوا عن أسباب لمقاومتي. تبدأ كل حرب بمثل هذه التبريرات الخاطئة."

"الابتعاد عن وصاياي قد أسفر عن الكثير من العنف - حتى الإرهاب في العالم. دائمًا ما تكون مثل هذه الأمور دليلًا على أن تجاوزات ضد وصاياي هي من الشيطان. الجرأة المقدسة في طاعة وصاياي هي طريق الحق والاستقامة."

اقرأوا سفر التثنية ٤:٢٩-٣١+

ولكن من هناك تطلبون الرب إلهكم، وتجدونه إذا طلبتموه بكل قلبكم وبكل نفوسكم. عندما تكونون في ضيق، وتحلّ عليكم كل هذه الأمور في الأيام الأخيرة، تعودون إلى الرب إلهكم وتطيعون صوته، لأن الرب إلهكم هو الله الرحيم؛ إنه لا يترككم ولا يدمركم ولا ينسى العهد الذي أقسمه لآبائكم.