الأحد، ٢١ أكتوبر ٢٠١٨ م

الأحد، ٢١ أكتوبر ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "في هذه الأيام، لا يقدّر الناس الدور الذي يلعبونه نحو خلاصهم الخاص. إنهم لا يقدرون اللحظة الحالية كوسيلة للخلاص. الكثير من الوقت يُقضى في ملذات دنيوية وعلى تحقيق الذات."

"جئتُ لأساعدكم - جميعًا - على إدراك احتياجات أرواحكم. الاحتياج الأول والأهم هو أن تحبوني. لا آتي إليكم كقاضٍ، بل كأب محب. أودّ أن يكون حبي لكم متبادلًا. ابحثوا عن طرق لإرضائي، تمامًا كما تفعلون مع شخص تحبونه على الأرض."

"أريدُ أن أرِيَكم مدى مؤقتية الملذات البشرية. أودّ أن تدركوا أنه يمكنكم المضي قدمًا في العمل نحو خلاصكم الخاص. كأب محب، جئتُ لتصحيح أولوياتكم من أجل خلاصكم."

اقرؤوا كولوسي ٣:١-٦+

إذا قمتم بقيامة مع المسيح، فاطلبوا ما هو أعلاه، حيث المسيح جالس عن يمين الله. وجهوا أذهانكم نحو ما هو أعلاه، وليس نحو ما على الأرض. لأنكم قد متّم وحياتكم مخفية مع المسيح في الله. عندما يظهر المسيح الذي هو حياتنا، ستظهرون أيضًا معه بالمجد. اقتلوا إذن ما هو أرضي فيكم: الزنى والنجاسة والشّهوة والرذيلة والجشع، وهو عبادة الأوثان. بسبب هذه الأمور يأتي غضب الله.