الخميس، ٢٤ يناير ٢٠١٩ م

الخميس، ٢٤ يناير ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "الثقة هي الفضيلة المبنية على الإيمان والأمل والمحبة. كلما كان الإيمان والأمل والمحبة أقوى في القلب، كانت الثقة أعظم. لا يمكن للروح أن تتقدم إلى الأمام بدون ثقة. قلب واثق يتحدى تدفق عطائي، مما يجعله الأقوى في القلب الواثق."

"أي حديث سلام في العالم يجب أن يبدأ بالثقة في عطائي. الجهد البشري وحده سيؤدي إلى نتائج جوفاء. التعامل مع النفوس التي تستند إلى الديانات الوثنية هو التعامل مع الخداع. هؤلاء لا يعرفون الحقائق المتعلقة بوصاياي ولا يعيشون بها. الثقة موضعها غير سليم عند التعامل مع أمثال هؤلاء. لذلك، المساءلة هي الحارس في التعامل مع الوثنيين، وليست الثقة. لا تعتبروا الوحدة بقلب خادع ممكنة. اسعوا إلى الوحدة في الحقائق، والتي لن تصمد إلا من خلال المساءلة."

اقرأ مزمور ٥:٩-١٢+

لأنه ليس حقًا في أفواههم؛

قلبهم خراب،

حلقهم قبر مفتوح،

يملقون بألسنتهم.

اجعلهم يحملون إثمهم يا الله؛

ليسقطوا بمشورتهم الخاصة؛

بسبب كثرة معاصيهم اطرحهم،

لأنهم تمردوا عليك.

ولكن ليكن كل من يلجأ إليك يفرح،

وليغني فرحًا إلى الأبد؛

وادفع عنهم،

لكي يبتهج محبو اسمك بك.

لأنك تبارك الصديق يا رب;

تغطيه بالنعمة كالتُرس.