رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الاثنين، ١٨ مارس ٢٠١٩ م
الاثنين، ١٨ مارس ٢٠١٩
رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، آمنوا بكل قدرتي. ثقوا بكل قدرتي. لا تخافوا أي وضع أو ظرف. قوتي دائمًا معكم في كل موسم من الحياة. أرى إلى قلب كل شخص. أعرف كل ضعفكم وقوتكم. أنا حمايتكم ورزقكم."
"عظيمٌ صراخي أمام ارتداد الإنسان. الإيمان الحقيقي أصبح نادرًا. التفاني للحقيقة أكثر ندرةً. لا تؤدي أي جهود للإنسان بمفرده إلى نور الحياة إلا إذا كانت مبنية على إرادتي. إن لم تكن كذلك، أتراجع وأسمح لثمار سيئة لهذه الجهود أن تأخذ مجراها."
"لا يمكنك فهم فرح كونكم أدواتي في العالم حتى تنأوا عن حب الذات غير المنضبط. هذا فرح لا يمكنني تعليمه لكم - بل يمكنكم تجربته فقط. عيشوا لإرضائي، وجاركم، وأنفسكم أخيراً. هذا هو مفتاح النجاح الروحي – فرح وسلام عميق الجذور. إنه حبي الإلهي. إنها أداتي ضد الارتداد."
اقرأوا عبرانيين ٣: ١٢-١٥+
انتبهوا يا إخوة، لئلا يكون في أحد منكم قلب شرير غير مؤمن، يؤدي بكم إلى الابتعاد عن الله الحي. بل وعظوا بعضكم بعضًا كل يوم ما دام يقال "اليوم"، كي لا يتصلب أحد منكم بخداع الخطيئة. لأننا نشترك في المسيح، إذا حفظنا ثقتنا الأولى راسخةً حتى النهاية، كما قيل: “اليوم، حين تسمعون صوته، فلا تقسوا قلوبكم كفي التمرد.”
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية