السبت، ١٩ أكتوبر ٢٠١٩ م

السبت، ١٩ أكتوبر ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "ستُعرف هذه الأيام - هذا العصر - بعصر خيانة الحق. حقائق الإيمان هي سبب الكثير من الردة عندما تُهجر بتهور شديد، كما هو الحال اليوم. بالإضافة إلى ذلك، فقد تم التخلي عن حقيقة وصاياي. وقد أدى ذلك إلى هجر القيم الأخلاقية الإيجابية – الشعور بالخير مقابل الشر، والاعتراف بالخطيئة. فهل من العجب أن قلب ابني حزين وقلب أبي يخشى الغضب الذي سيأتي لتحقيق توازن ميزان العدالة؟"

"عِيشوا هذه الرسائل* علانية وبهجة. هذه الرسائل هي محاولتي لتصحيح ضمير العالم. صلُّوا لكي يستمع المزيد من الناس وأن تتحول قلوب أكثر فأكثر. ساعة صبري تقترب من نهايتها."

* رسائل الحب المقدس والإلهي في نبع ومزار مرانثا.

اقرأوا أفسس ٥:٦-١١+

لا يخدعن أحدكم بكلام فارغ، لأنه بسبب هذه الأمور يأتي غضب الله على أبناء العصيان. لذلك لا تصاحبهم، لأنكم كنتم في الماضي ظلامًا، ولكن الآن أنتم نورٌ في الرب؛ اسلكوا كأولاد النور (لأن ثمرَ النور يظهر في كل ما هو خير وصالح وحقيقي)، واسعَوْا لكي تعرفوا ما يُرضي الرب. لا تشاركوا أعمال الظلام غير المثمرة، بل افضحوها بدلًا من ذلك.