الأحد، ٣ نوفمبر ٢٠١٩ م

الأحد، ٣ نوفمبر ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "إن حضوري المستمر هنا* في هذا الموقع يهدف إلى تقوية البقية الصالحة. إنها البقية الصالحة التي ستحمل تقليد الإيمان** للأمام. لا تضيعوا وقتًا ثمينًا في الشكوك. آمنوا فقط وكونوا محاربين للحقيقة."

"كلما كانت هناك آراء متعارضة تعيق تقدم الحقيقة، فإنكم تواجهون الشيطان بينكم. إنه ارتباك وفي ظلام العديد من الآراء. إنه يعزز الباطل بطرق لا يمكن للإنسان تصورها. احذروا أي شخص لديه طموح ذاتي قوي كدافع له. هذه هي الطريقة التي يشجع بها الشرير خططه ويقسم الخير."

"لا أستطيع أن أحثكم بما فيه الكفاية على الاتحاد في الحقيقة - حقيقة وصاياي وحقيقة عدالتي. اختاروا الأبد الذي اخترته لكم، وهو الفرح الأزلي في حضوري. لا تسمحوا لأي قائد زائف بأن يقنعكم بالابتعاد عن هذا الطريق والذي لا يعزز رفاهية الناس أو ملكوتي على الأرض. هناك بعض القادة الذين لا يستحقون منصبهم القيادي والذين أنا لا أدعمهم. أدعو كل واحد منكم إلى النظر بعناية فيمن تتبعونه. القيادة هي دائمًا ساحة معركة بين الخير والشر."

* موقع ظهور ماريانا سبرينغ والمزار.

** للحصول على الدعم، انظروا إلى الكتيب بعنوان 'رسائل الحب المقدس بالإشارة إلى البابا يوحنا بولس الثاني و "الجديد" التعليم المسيحي' في الموقع holylove.org - الوسائط المتعددة/المواد المطبوعة/الكتب والكتيبات.

اقرأوا أفسس ٥: ١٥-١٧+

انظروا إذن بعناية كيف تسلكون، لا كالأغبياء بل كالحكماء، مستغلين الوقت على أكمل وجه، لأن الأيام شريرة. لذلك لا تكونوا حمقى، ولكن افهموا ما هي مشيئة الرب.