الثلاثاء، ٥ نوفمبر ٢٠١٩ م

الثلاثاء، 5 نوفمبر 2019

رسالة من الله الآب أعطيت للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "إن عطية الوقت تُعطى للعالم حتى تتاح للأرواح فرصة أن تحبني وأن تحب جارها كما تحب نفسها. هذه الرسائل* تُعطى للعالم لتعزيز عطية الوقت وجذب الأرواح إلى قلب أبيّ. ومع ذلك، في هذه الأيام، يُستخدم الوقت لفصل قلوب الناس عني وعن وصاياي."

"لن تعود اللحظة الحاضرة إليك أبدًا. لن تُمنح لك نفس نعمة اللحظة لاستخدامها من أجل خلاص نفسك وخلاص الآخرين. انظروا كم هي قيمة كل لحظة واستخدموها على أكمل وجه. اختاروا أن تتحدوا بإرادتي الإلهية المقدسة في كل لحظة. تخلّوا عن نقاط ضعفكم وخطاياكم في جهد لإرضائي. عندما تحبونني وترغبون في إرضائي، فإنكم تعيشون في إرادتي."

"أحب كل روح في كل لحظة حاضرة. يحزنني أن الأرواح لا تعترف حتى بوجودي أو اهتمامي بها. بينما أمنحك عطية الوقت، ردّ لي الجميل باستخدامها بحكمة. استخدم كل لحظة لتحسين علاقتك بي."

* رسائل الحب المقدس والإلهي في نبع ومزار مرانثا.

اقرأوا غلاطية 6:7-10+

لا تخدعوا، الله لا يُستهزَأ به، لأنه كل ما يزرعه الإنسان هو عينه يحصد. لأن من يزرع جسده فمن الجسد سيحصد فسادًا؛ ولكن من يزرع للروح فمن الروح سيحصد حياة أبدية. ولا نَمَلّ في فعل الخير، لأنه في وقته سنحصُد إن لم نعطلوا. إذن ما دمنا لنا فرصة فلنصنع خيرًا إلى الجميع، وخاصةً أهل الإيمان.