الأحد، ٢ فبراير ٢٠٢٠ م

الأحد، ٢ فبراير ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، أعظم تحدٍ في العالم اليوم هو التعرف على الحق والعيش وفقًا له. لو استطاع كل واحد منكم وفعل ذلك، لكنتم تتمتعون بالسلام والوحدة في العالم. كما هي الحال الآن، يغرم الناس بآرائهم الخاصة ولا يفتحون قلوبهم للعقل السليم."

"هذه الأرواح تستسلم للارتباك، والتزمت الذاتي وحتى رفض الاستماع إلى الحق. هذا هو الوضع في السياسة والحكومات والديانات الباطلة وكذلك النفوس الفردية. مع استمرار ذلك، سيكون هناك المزيد من العنف والمزيد من الحروب غير المعلنة واستمرار إضعاف المعايير الأخلاقية. سأسمح - نتيجة لكل هذا - بأمراض جديدة وارتباك في العالم المالي وتهديد حروب أكبر، حيث ينتشر علم أسلحة الدمار الشامل."

"إذًا، ترون مدى أهمية حقي. ترون كيف أن الاعتراف بالخطيئة يمكن أن ينقذ الأرواح والنفوس على حد سواء. خذوا إلى قلبكم دعوتي لكم اليوم للعيش في الحق - حق وصاياي."

اقرأ رسالة تسالونيكي الثانية ٢:١٣-١٥+

ولكننا ملزمون أن نشكر الله دائمًا من أجلكم أيها الإخوة المحبوبين من الرب، لأن الله اختاركم منذ البداية لتخلصوا بالقداسة في الروح والإيمان بالحق. لهذا دعاكم بإنجيلنا لنلتم مجد ربنا يسوع المسيح. لذلك يا إخوتي اثبتوا وتمسكوا بتقاليد سُلمت إليكم بنا سواء بالكلام أو بالرسالة.