الاثنين، ١٧ فبراير ٢٠٢٠ م

الاثنين، ١٧ فبراير ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، لا تضيع لحظة حاضرة عندما تُسلم إلى الصلاة. اجعل يومك بأكمله صلاةً بتقديمه لي عند شروق الشمس. بهذه الطريقة سأسلك كل خطوة معك طوال اليوم. ثم ستكون معاناتك وإحباطاتك أسهل في التحمل. تخف وطأة أحمالك عندما نشاركها."

"تذكروا دائمًا، خلاصكم يكمن في اللحظة الحاضرة. لقد مضى الأمس. لم يتكشف المستقبل بعد مع نعمه العديدة. تعلم الاعتماد على قلبي الأبوي في الوقت الحاضر. أنا أشرف على كل شيء - نقاط قوتكم وضعفكم وكل تحدٍ تواجهونه. أرى ثقتكم وعدم ثقتكم بي. أشهد إيمانكم بي وسط كل أزمة من أزمات الإيمان."

"لن أرفض طلباتكم أبدًا، إذا رأيت أن النتيجة هي الأفضل لكم. إنني أرغب في خلاصكم أولاً وقبل كل شيء. إنه السبب الوحيد الذي خلقتكم لأجله - للمشاركة معي في الخلود."

اقرأ مزمور ٤:١-٣+

استجب لي حين أدعوك يا إله برّي!

وسعتني في ضيق.

فارحمني واسمع صلاتي.

أيها بنو آدم، إلى متى تكونون غافلين؟

إلى متى تحبون كلام الباطل وتطلبون الكذب؟

ولكن اعلموا أن الرب قد اختار الأتقياء لنفسه؛

الرب يسمع حين أدعوه.