الخميس، ٢٦ مارس ٢٠٢٠ م

الخميس، ٢٦ مارس ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب معطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، يكمن جزء كبير من حل هذه الجائحة في جوهر الزمن. صلوا من أجل روح المثابرة - مثابرة صبورة. كل لحظة حاضرة هي بوابة إلى اللحظة الحاضرة التالية. يجب أن تكون خططكم للمستقبل واحدة مع خططي. لذلك، انتظروا بصبر حتى تتكشف خططي لكم."

"يجب أن يكون من الأسهل عليكم الآن رؤية كيف يمكن للعالم بأسره أن يتأثر بأزمة مشتركة. يجب أن يصبح واضحًا أيضًا أن سيادتي تشمل جميع الناس وجميع الأمم. يرجى السماح للمحبة المقدسة بأن تكون القاسم المشترك في كل قلب مع تكشف كل لحظة حاضرة. ضعوا اعتمادكم عليّ وعلى إمدادي وصلاتي لتكون حليفكم. اخرجوا من هذه الأزمة بمزيد من الاحترام لي ولإرادتي."

"أنا دائمًا إلى جانبكم، يا أبنائي، أساعدكم على اتخاذ قرارات صالحة."

اقرؤوا غلاطية ٦: ٧-١٠+

لا تخدعوا أنفسكم؛ الله ليس مُستهزئًا به، لأنه كل ما يزرعه الإنسان هو عينه يحصد. لأن من يزرع جسده فمن الجسد سيحصد فسادًا، ومن يزرع الروح فمن الروح سيحصد حياة أبدية. ولا نَمَلّوا في فعل الخير؛ لأنه في وقته سنحصُد إن لم نستسلم. إذن ما دمنا لنا فرصة فلنفعل الخير للجميع، وخاصة أهل الإيمان.