الجمعة، ٢ أكتوبر ٢٠٢٠ م

عيد الملائكة الحراسة

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأطفال، لا شيء في العالم - أي حدث، أو شخص، أو ظرف - يغير حقيقة أنني إلهكم. أنا من خلق الكون والزمن كما تعرفونه. لقد وُجدت قبل بداية الزمان. سأوجد إلى الأبد في المستقبل. لا يحدث شيء خارج مشيئتي الإلهية – مشيئتي السماحية أو مشيئتي المقدرة. إذا قبلتم الحقائق التي أخبركم بها، فلا ينبغي أن يكون لديكم أي خوف في قلوبكم في أي ظرف من ظروف الحياة."

"استسلموا كل شيء لمشيئتي الكاملة. في اللحظة التالية سترون الحل. لا تضيعوا الوقت في القلق. لن تعود لحظة الحاضر إليكم أبدًا. كل لحظة هي اختبار للإيمان. كونوا علامات للإيمان لبعضكم البعض. آمنوا بقوتي وقدرتي على التولي. يمكن التغلب على أي ضعف، إذا آمِنتم بي. سأكون سعيدًا بتحويل الضعف إلى قوة وإحداث النصر في مواجهة الهزيمة."

"آمنوا بقدرتي على كشف الشر، الذي يكون دائمًا في الخلفية. نعمتي هي النور الذي يجب أن تتبعوه."

اقرأوا غلاطية 6:7-10+

لا تُخدعوا، الله لا يُستهزَأ به، لأنه كل ما يزرعه الإنسان هو أيضًا سيحصد. فمن يزرع جسده سينال من الجسد فسادًا؛ ولكن من يزرع الروح سينال من الروح حياة أبدية. ولا نَمَلُّوا في فعل الخير، لأننا في الوقت المناسب سنحصُد إن لم نستسلم. إذن ما دمنا لدينا الفرصة فلنفعل خيرًا للجميع، وخاصة لأهل الإيمان.