الاثنين، ٢ نوفمبر ٢٠٢٠ م

يوم جميع الأرواح

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أحتاج أن أذكركم بأن الخيارات الجيدة أو السيئة تحدد مصير الروح ومكانها في الأبدية. العيش في اللحظة الحالية لا يعني تجاهل السبب الكامل الذي خلقتك من أجله. لقد خُلِقْتَ لتعرفني ولتحبني. لذلك، يترتب على ذلك أنكم مدعوون لمحبة وصاياي. هذا الحب لوصائي يتغلّف بالطاعة. وصاياي هي خارطة طريق إلى السماء."

"إذا أطعتم وصاياي، فأنتم مكرسون للحقيقة. الشخص غير الصادق يخدع نفسه فقط. أنا أنظر في جميع القلوب. أعرف كل روح أفضل بكثير مما يعرفها هو بنفسه. الأرواح المخلصة للحقيقة تتلقى بركاتي بوفرة، سواء في هذه الحياة أو التالية. أكشف الشر بطريقتي الخاصة وفي وقتي الخاص. لا شيء مخفي عني. الروح التي تدعم الحقيقة بكل طريقة هي المسيطرة على كل لحظة حاضرة أمنحها إياها."

"لا تنخدعوا بالوعود الفارغة لأولئك الذين يطمحون لأنفسهم فقط. غالبًا ما يتم إلغاء ما يُرى في المقدمة بأجندة شريرة خفية - واحدة تتعدى على حقوق الآخرين. كونوا حكماء بما يكفي لفهم هذا."

اقرأ غلاطية 6: 7-9+

لا تخدعوا أنفسكم، الله ليس مُستهزئًا به، لأن ما يزرعه الإنسان هو عينه يحصد. لأنه من يزرع جسده فمن الجسد سيحصد فساداً، ومن يزرع الروح فمن الروح سيحصد حياة أبدية. ولا نملّوا في فعل الخير، لأنه في وقته سنحصُد إن لم نيأس.