الأحد، ٣ يناير ٢٠٢١ م

الأحد، ٣ يناير ٢٠٢١

رسالة من الله الآب مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "اليوم، أدعوك لترى روحانيتك كنور يضيء من خلال ضباب الارتباك الدنيوي. هذه هي الطريقة لتجنب القلق بشأن الشؤون العالمية. يدي دائمًا على نبض العالم. أنا أسمح فقط بما يمكن أن يخفف عدالتي وبما يعيد العالم إلى الخضوع لوصائاي. إذا كنت تدعو إلي كإله محب عطوف، فأنت تفعل كل ما في وسعك لتصحيح ضمير العالم."

"تذكروا، كل شيء في العالم زائل. الشخص العادل والصالح لديه العديد من المكافآت التي تنتظره. الروح التي تعيش لنفسها فقط هي التي يجب أن تخاف. اجعل إيمانك نورًا هاديًا لكل من يعرفك أو حياة لمستها أو ستلمسها بطريقة ما. لا توجد صعوبة أو نتيجة في العالم لا يمكننا التعامل معها سويًا."

اقرأ مزمور ٩:٩-١٠+

الرب حصن للمظلومين، حصن في أوقات الضيق. وأولئك الذين يعرفون اسمك يتوكلون عليك، لأنك يا رب لم تترك أولئك الذين يطلبونك.