رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الأحد، ٧ فبراير ٢٠٢١ م

الأحد، 7 فبراير 2021

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، لقد أعطيتكم وصاياي طريقًا إلى السماء. إن طاعة وصاياي هي الثوب الذي يجب أن ترتدوه عندما تقدمون أرواحكم أمام دينونة ابني*. لذلك تعلموا هذه القواعد مني وكل التفاصيل التي تمثلها. لا تعتمدوا على لحظة جدال عندما تقفون أمام إلهكم في الدينونة. لن يكون هناك تفاوض."

"مثلوا طاعة وصاياي للآخرين في العالم من حولكم. يمكن تسوية كل خلاف باحتضان البر على الشر. إن عدم رغبة الإنسان في قبول الخير على الشر هو الذي يخلق كل خلاف. إذا فكرت في الأمر، فإن إرادتي ممثلة في وصاياي ويجب أن يكون من السهل معرفتها. إرادتي الإلهية هي المظلة التي تحميكم من الشر إذا أطعتم الوصايا التي أوحيتها إليكم. تعتمد حياتكم الأبدية على هذه الطاعة."

اقرأوا رسالة بطرس الأولى 1:22-23+

لقد طهرتم أرواحكم بطاعتكم للحق من أجل محبة إخوية خالصة، أحبُّوا بعضكم بعضًا بحماس من القلب. وُلِدتم من جديد، لا ببذرة فاسدة بل بغير قابلة للتلف، عن طريق كلمة الله الحية الدائمة؛

اقرأوا رسالة يوحنا الأولى 3:18-24+

أيها الأطفال الصغار، لا نحب بالكلام أو باللسان بل بالفعل والحق. بهذا نعرف أننا من الحق ونطمئن قلوبنا أمامه كلما أدانتنا قلوبنا؛ لأن الله أعظم من قلوبنا وهو يعلم كل شيء. يا أحبائي، إذا لم تدن قلوبنا فإن لنا ثقة أمام الله، ونتلقى منه كل ما نطلبه لأنه نحفظ وصاياه ونفعل ما يرضيه. وهذا هو أمره أن نؤمن باسم ابنه يسوع المسيح ونحب بعضنا بعضًا كما أمرنا. وكل من يحفظ وصاياه يبقى فيه وهو فيه. وبذلك نعرف أنه يبقى فينا بالروح الذي أعطانا إياه.

* ربنا ومخلصنا، يسوع المسيح.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية