الثلاثاء، ١١ مايو ٢٠٢١ م

الثلاثاء، ١١ مايو ٢٠٢١

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، لا تدعوا حياتكم الروحية تصبح راكدة. فكروا كل يوم في طرق جديدة لإرضائي - سواء كان ذلك المزيد من وقت الصلاة أو تضحية جديدة أو حتى موقفًا مبهجًا. هذه هي الطرق التي تساعدكم وتفتح قنوات النعمة للآخرين. أحيانًا أصغر التضحيات يمكن أن تعني الفرق بين الإحباط والجرأة المقدسة."

"الحدود السلمية في بلادكم* تتعرض للتحدي الآن تحت ستار الخير. لا تتركوا حدود قلوبكم دون مراقبة بأي ادعاء بالخير، والذي قد يتعدى على أمن الإيمان في قلوبكم. لا تدعوا الديانات الباطلة أو اللهو الذي ليس مني يتحدىكم. بعض اللهو يتحول إلى هوس ويأخذ الأولوية على محبتي في بعض القلوب. تتحول بعض الممارسات البريئة إلى ديانات مثل كمال الجسم، وإدارة الوزن، وبعض أشكال الرياضة على سبيل المثال لا الحصر. لا تدعوا أي شيء جيد بكميات صغيرة يتحول إلى التركيز الرئيسي لحياتكم. اسمحوا لي بهذه الأهمية في قلوبكم. اخلقوا مساحةً لي."

اقرأوا أفسس ٥:٨-١٠+

لأنكم كنتم فيما مضى ظلامًا، ولكن الآن أنتم نور في الرب. اسلكوا كأبناء النور (لأن ثمر النور هو كل ما هو جيد وصالح وحق)، وسعوا لتعلم ما يرضي الرب.

* الولايات المتحدة الأمريكية.