الاثنين، ٢٨ فبراير ٢٠٢٢ م

القادة الذين لا يعترفون بمكانتهم أمامي هم قادة مارقون، يتصرفون نيابة عن أنفسهم.

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية.

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، اسمحوا لي أن أتحدث إليكم عن القيادة. القائد الصالح يفهم أنه أنا من وضعه في دور قيادي هو فيه. يقود وفقًا لذلك - بلطف، دون النظر إلى المكاسب الذاتية. إنه ليس متسلطًا أبدًا - يستغل الضعفاء والمحتاجين. لن يصنع ضحايا من أتباعه. القائد الصالح لا يمتلئ بالطموح الشخصي، ولكن بالتخلي عن الذات. يعرف احتياجات أولئك الذين أوكلت إليهم مهمتهم ويحاول مساعدتهم في هذه الاحتياجات."

"القادة الذين لا يعترفون بمكانتهم أمامي هم قادة مارقون، يتصرفون نيابة عن أنفسهم. ليس لديهم حب للبر أو لإرادتي لهم ولأتباعهم. يفرضون نزواتهم على من هم تحت مسؤوليتهم."

"في الآونة الأخيرة، ظهر قائد سيئ في روسيا ويجلب الكثير من المشقة للكثيرين. إذا اتحد الخير بالصلاة ضده، فسيضعف. سيبدأ في رؤية قيمة إرضائي."

اقرأ في رسالة بولس إلى أهل فيلبي ٢:١-٢+

لذلك إذا كان هناك أي تشجيع في المسيح، أي حافز للمحبة، أي مشاركة بالروح، أي عاطفة وتعاطف، فأكملوا فرحتي بكونكم ذوي نفس العقل، ولديكم نفس المحبة، وتتفقون تمامًا وذوو رأي واحد.

اقرأ في رسالة يوحنا الأولى ٣:٢١-٢٣+

أيها الأحباء، إذا لم تدين قلوبنا شيئًا، فلدينا ثقة أمام الله؛ وننال منه كل ما نطلبه لأننا نحفظ وصاياه و نفعل ما يرضيه. وهذا هو الأمر الذي أوصى به، أن نؤمن باسم ابنه يسوع المسيح ونحب بعضنا البعض كما أمرنا.