الأربعاء، ٢٣ مارس ٢٠٢٢ م

يا أطفال، أن تعيشوا في اللحظة الحاضرة يعني بذل بعض الجهد في بداية اليوم لتركيز قلوبكم وأفكاركم وكلامكم وأفعالكم على المحبة المقدسة.

رسالة من الله الآب أعطيت للرؤياوية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، أمريكا.

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته بأنه قلب الله الآب. يقول: "يا أطفال، أن تعيشوا في اللحظة الحاضرة يعني بذل بعض الجهد في بداية اليوم لتركيز قلوبكم وأفكاركم وكلامكم وأفعالكم على المحبة المقدسة.* القيام بذلك يملي غرضًا ثابتًا من القلب لإرضائي بكل الطرق. مثل هذه الروح تتجنب أي شبح للخطيئة وتبحث عن أفضل السبل لإرضائي."

"يتطلب هذا الجهد موقفًا غير أناني - واحد يسعى إلى رفاهية الآخرين أولاً وقبل كل شيء، ويضع الذات في المرتبة الأخيرة. هذه هي الطريقة للتطهير من خلال المحبة المقدسة. هؤلاء الأرواح يشكلون جيشي من المحبة المقدسة في العالم ويقربان العالم من التكريس لإرادتي الإلهية. في أورشليم الجديدة، بهذه الطريقة ستعيش كل روح - وكل أمة. تخيلوا السلام."

اقرأوا غلاطية 6:7-10+

لا تخدعوا أنفسكم، الله لا يُستهزَأ به، لأنه كل ما يزرعه الإنسان هو عينه يحصد. لأن من يزرع جسده فمن الجسد سيحصد فسادًا؛ ولكن من يزرع الروح فمن الروح سيحصد حياة أبدية. ولا نَمَلّوا في فعل الخير، لأنه في وقته سنحصُد إن لم نفشل. إذن ما دمنا لنا فرصة فلنفعل خيرًا للجميع، وخاصة لأهل الإيمان.

* للحصول على ملف PDF للمطوية: 'ما هي المحبة المقدسة'، يرجى الاطلاع على: holylove.org/What_is_Holy_Love